مستجدات مهمة عن فيروس الكورونا

اللقاح ضد فيروس COVID-19

يساعد اللقاح ضد SARS-CoV-2 الجسم على تطوير أجسام مضادة ضد فيروس ( SARS-CoV-2) الذي يسبب COVID -19، دون الحاجة إلى تطوير مناعة طبيعية عن طريق العدوى والتعافي من المرض.

أيضا بعد التطعيم، فإن تطوير الاستجابة المناعية يستغرق بعض الوقت. الاستمرار في الحفاظ على وسائل الوقاية مثل نظافة اليدين، وضع الكمامات والحفاظ على التباعد الاجتماعي. الحاجة إلى الحفاظ على هذه القواعد ضرورية لسببين:

  • تطوير المناعة يستغرق وقتًا وقد لا تتطور مناعة كاملة
  • في هذه المرحلة نحن لا نعرف ما إذا كان اللقاح سيمنع العدوى، لذلك قد ينشر الأشخاص المتطعمين المرض.

أسئلة شائعة حول اللقاح

لماذا من المهم تلقي التطعيم:

وقد يقلل اللقاح ضد SARS-CoV-2 بشكل كبير من خطر الإصابة بالفيروس وتطوير أعراض مرض الكورونا. إذا أُصبت بـ COVID-19، فإن من شأن اللقاح أن يقلل من خطر المضاعفات الأكثر خطرا. للقاح ضد COVID-19، هناك عدة أنواع من اللقاحات متوفرة.

تتطلب معظم لقاحات SARS-CoV-2 حقنتين كي يكون اللقاح فعالا. يجب تلقي الحقنتان في مدة زمنية محددة (مثلا 21 يوما بعد الحقنة الأولى)

هل توفر لقاحات COVID-19 وقاية على المدى الطويل؟

في الوقت الحالي، لا يوجد دليل كافٍ على مدة المناعة. يحتاج الخبراء إلى جمع المزيد من المعلومات مع مرور الوقت حول المناعة التي يوفرها اللقاح لمعرفة كيفية تقدير مدة المناعة.      

ما هي المعلومات التي يجب أن أقدمها للطاقم الطبي قبل تلقي التطعيم؟

قبل أن تتلقى التطعيم، أخبر الفريق الطبي إذا كنت قد أصِبت بحساسية شديدة ذات مرة. وتشمل موانع التطعيم للأشخاص الذين أصيبوا بحساسية شديدة في الماضي، وينبغي استشارة الطبيب الذي يعالج مثل هذه الحالة.

وبما أن الدراسة التي فحصت سلامة وفعالية اللقاحات التي تنتجها شركة PFIZER لم تشمل الشباب دون سن 16 عامًا، وعليه تم إعطاء اللقاح من سن 16 سنة وما فوق.

إذا كنت مريضًا حاليًا وتعاني من حمى (> 38.5 درجة مئوية)، يتعين عليك تأجيل التطعيم حتى تتعافى. إذا كنت تعاني من أي أعراض، يتعين عليك إخطار الطاقم في نقطة التطعيم، وسوف يقرر الطبيب ما إذا كان سيتم إجراء التطعيم الخاص بك أو تأجيله.

ما هي الأعراض والآثار الجانبية النموذجية التي قد أواجهها بعد التطعيم؟

بعد التطعيمات بشكل عام، سيبدأ الجهاز المناعي في العمل، مما قد يؤدي إلى أعراض نموذجية مثل ألم في الذراع، التعب، لصداع والحمى الخفيفة. معظم الأعراض الجانبية للقاح العادي خفيفة وليس من المفترض أن تستمر لأكثر أسبوع. سيتم ذكر الأعراض الجانبية المحتملة الناتجة عن لقاحات SARS-CoV-2 في التعليمات الخاصة لاستخدام اللقاح المناسب، وسيقوم الطبيب المعالج بإخطارك وإخبارك عنها.

في حالة نادرة لرد فعل حساسية، ستحدث عادة في غضون بضع دقائق بعد التطعيم. الفريق الطبي مدرّب للتعامل مع ردود فعل الحساسية ويعرف كيفية معالجتها على الفور.

بعد التطعيم، قد تكون عرضة لتلك الأعراض التي تدل على أن جسمك يتفاعل مع اللقاح. عادة، لا تستمر الأعراض لأكثر من ثلاثة أيام:

  • ألم أو انتفاخ في موضع الحقن
  • التعب
  • صداع وبرد أو حمى
  • ألم في المفاصل
  • الغثيان

هل يتوجب علي مواصلة اتخاذ وسائل الحذر أيضا بعد التطعيم؟

في الوقت الحالي، لا يوجد دليل كافٍ على مدة المناعة. يحتاج الخبراء إلى جمع المزيد من المعلومات مع مرور الوقت حول المناعة التي يوفرها اللقاح لمعرفة كيفية تقدير مدة المناعة. لذلك، لا يزال من المهم جدا اتخاذ الاحتياطات مثل وضع الكمامة، الحفاظ على نظافة اليدين بشكل منتظم والتباعد الاجتماعي. استناداً إلى المعلومات التي سيتم جمعها مع الوقت، سيكون بوسع الخبراء التوصية على فواصل التطعيم المناسبة في المستقبل.

 ينطبق هذا أيضا على الأشخاص الذين أصيبوا في الماضي بـ COVID- 19 وتعافوا منه. في الوقت الحالي، لا توجد معلومات كافية على مدة المناعة الطبيعية. في هذه المرحلة، لا تقوم وزارة الصحة بتطعيم الأشخاص الذين تعافوا من الكورونا، ولكن مع ذلك لا يوجد خطر من تلقي اللقاح إذا كنت قد مرضت دون علمك (على سبيل المثال، إذا كنت قد أصِبت بالمرض دون أعراض المرض)

بأي سرعة يمكن أن توقف اللقاحات ضد COVID- 19 من أن توقف الجائحة؟

يتعلق تطور جائحة COVID- 19 بفعالية الأشخاص ومدى إتاحتهم واستعدادهم للتطعيم. من المعقول أن نفترض أن التطعيمات لن توفر وقاية %100 من COVID- 19.

مع ذلك، فإن الحد بشكل كبير من خطر الإصابة بعدوى COVID- 19، وكذلك تقليل خطر انتشار العدوى إلى أشخاص آخرين، هما أكثر الطرق فعالية لوقف الجائحة مع مرور الوقت.

كيف تحفز اللقاحات رد الفعل المناعي في جسم الإنسان؟

عندما تغزو بكتيريا او فيروسات مثل فيروس SARS-CoV-2 الذي يسبب COVID-19 جسم الأنسان، هي تبدأ بمهاجمة الخلايا والتكاثر. من الجائز أنك صادفت مصطلح المستضدات، وهو اسم شامل للأجسام الغريبة مثل الفيروسات، البكتيريا، أو أي جزيئات تدخل جسم الأنسان.

كجزء من جهاز المناعة البشري، تكافح خلايا الدم البيضاء العدوى وتدمر البكتيريا، الفيروسات، والخلايا البشرية المصابة. في هذه العملية، ينتج الجهاز المناعي الأجسام المضادة. كل نوع من الأجسام المضادة فريد من نوعه ويحمي الجسم من نوع مستضد محدد واحد.

تساعد اللقاحات الجسم على تطوير المناعة دون الحاجة إلى الإصابة بالمرض، من خلال التعرف على المستضد وإنشاء أجسام مضادة ضده. الاستجابة المناعية للقاح يترك خلايا "ذاكرة" التي تتذكر كيفية بناء الأجسام المضادة اللازمة وكيفية مكافحة هذا الفيروس في المستقبل.

يستغرق تطور هذه الخلايا "الذاكرة" عدة أسابيع بعد التطعيم. لم يتم بعد إثبات إنشاء خلايا "الذاكرة" هذه في اللقاحات ضد الكورونا، وعليه قد نحتاج إلى لقاح دفعي ضد فيروس الكورونا في المستقبل.

ما هي أنواع اللقاحات ضد COVID-19 المتاحة أو التي يجري تطويرها حالياً؟

يوجد حاليًا ثلاثة أنواع رئيسية من اللقاحات ضد COVID-19 المتاحة وقيد التطوير:

  • لقاح mRNA
  • لقاح ناقل للفيروس
  • لقاحات بروتين فرعي

ما هو لقاح mRNA؟

هي تلك اللقاحات الحالية والمعتمدة للاستخدام في إسرائيل.

لكل فيروس هناك بروتينات (مستضدات) فريدة من نوعها على غلافه. أحد بروتينات الغلاف الخاصة بالفيروس هو الهدف لرد الفعل المناعي الناجم عن اللقاح.

هذه اللقاحات تعطي الجسم أوامر حول كيفية إنتاج البروتينات بدون مسببات الأضرار هذه. كرد فعل للجهاز المناعي، يعرف الجسم أن البروتين ليس من المفترض أن يكون هناك وسيتذكر كيفية اكتشاف ومكافحة الفيروس مستقبلا.

لا تحتوي هذه اللقاحات على فيروسات حية ولذلك هي لا تسبب COVID-19

معلومات هامة مخصصة للمعالجون حول فيروس كورونا

 למידע בשפה העברית לחץ כאן

 قمنا لأجلك بتلخيص بعض المعلومات الهامة.

على مدار فترة انتشار جائحة الكورونا، ستواصل مراكز غسيل الكلى التابعة لنا عملها وكذلك ستبقى شبكة التوريد التابعة لنا مستقرة وثابتة. زد على ذلك تلقى طاقمنا الطبي تأهيلا حول أنظمة  مكافحة العدوى. ويقوم بمهامه بحسب توجيهات وزارة الصحة المحتلنة من حين لأخر. حيث تم تزويده بكافة الوسائل اللازمة لتنفيذ هذه التوجيهات. بحسب التحديثات الطارئة من حين لاخر \ التغيير في حالتك ذات الصلة بالكورونا، يحق لطاقم مركز غسيل الكلى تغيير الروتين اليومي الخاص بك. نرجو الامتثال لتعليمات الطاقم.      

 

إذا كانت لديك أسئلة، شعور بأن الأمور غير واضحة، أو كنت تواجه حالات تم خلالها انكشاف أفراد عائلتك أو أشخاص من المحيطين بك للفيروس، الرجاء التحدث مع طاقم مركز غسيل الكلى التابع لنا عن ذلك.  

فيروس كورونا (COVID-19)

 يُعد فيروس كورونا 2019 (COVID-19)  فيروسا جديدا يصيب الجهاز التنفسي وينتشر في جميع أنحاء العالم، ويسبب أمراضًا تبدأ من نزلة البرد العادية وتنتهي بأمراض الجهاز التنفسي الأكثر خطورة، مثل متلازمة الجهاز التنفسي الحادة. مع ذلك، يشفى معظم المصابين به دون علاج خاص. تنتقل العدوى بالمرض بواسطة الرذاذ الذي يفرزه الإنسان عند السعال أو العطس، أو بواسطة لمس اليدين لأي مسطحات ملوثة بالفيروس ومن ثم تلامس هذه اليد الملوثة بالفيروس العين، الأنف أو الفم.

للحصول على مزيد من المعلومات، مرفق رابط لموقع وزارة الصحة:

https://www.health.gov.il/Subjects/disease/corona/Pages/default.aspx

هذا هو الوقت المناسب للتركيز على الوقاية.  

لطرح أي سؤال، رجاء تواصل مع طاقم مركز غسيل الكلى التابع لنا.

انتبه للأعراض

انه الوقت المناسب للتركيز بالوقايه

هناك تشابه كبير بين أعراض فيروس الكورونا وبين أعراض الرشح. رجاء افحص بشكل دائم هل تشعر بأنك تشعر بالأعراض التالية:

 

  • حرارة
  • سعال
  • ضيق نفس.

 

إن كنت تشعر بالأعراض، رجاء تواصل مع طاقم مركز غسل الكلى الخاص بك وسيقوم الطاقم بإعطائك توجيهات حول كيفية التصرفات.  

أنظمة الوقاية

أساسا يتم نقل العدوى عن طريق الرذاذ الخارج من أنف أو فم شخص مصاب بفيروس الكورونا. نحن ننصح بإتباع هذه الخطوات الوقائية خلال الحياة اليوميّة:

اغسل يديك بالصابون، لمدة 20 ثانية على الأقل:

احرص على اتباع نظام غسل اليدين بشكل جيد، لأن هذا النظام هو الطريق الأفضل لتقليص عدد الجراثيم المتواجدة على يديك وللوقاية من التلوث.

  • بعد استخدام المرحاض  
  • بعد تمخيط الأنف، السعال أو العطس  
  • قبل وبعد تناول الطعام
  • بعد استخدام المواصلات  
  • بعد المكوث في الأماكن العامة
  • قبل لبس الكمامة وبعد نزعها.

شاهد شريط ارشاد  بموضوع نظافه اليدين: https://youtu.be/ZUqUqXt-RoM

لربما تود تعليق هذا البيان كمذكرة لنفسك ولأجل باقي أفراد عائلتك أيضا.

كيفية تعقيم يديك بشكل صحيح

يمكن لمواد التعقيم أن تساعد في تعقيم يديك ومنطقة النَّاسُور (fistula).

 

الخطوة تلو الخطوة

  • ضع كمية تعادل ملئ حفنة راحة اليد من المنتج
  • عمم المنتج على كلّ مساحة اليدين   
  • أفرك كفتي اليدين ببعضهما، بحيث تكون الواحدة مقابلة للأخرى
  • كفة على كفة مع تخليل الأصابع
  • كفة اليد اليمنى على كفة اليد اليسرى وسط تخليل الأصابع وبالعكس
  • جهة الأصابع الخلفيّة داخل كفة اليد المعاكسة بحيث تكون الأصابع متشابكة، وبالعكس.
  • أفرك الابهام الأيسر بشكل دائري وهو محاط بكفة اليد اليمنى، وبالعكس
  •  افرك بشكل دائري، وإلى الخلف والامام أصابع اليد اليمنى وهي مجتمعة بباطن كفة اليد اليسرى وبالعكس.

 

شاهد الفيلم القصير حول نظافة اليدين:  https://youtu.be/ZUqUqXt-RoM

 

لربما تود تعليق هذا البيان كمذكرة لنفسك ولأجل باقي أفراد عائلتك أيضا.

 

امنع نشر الجراثيم:

  • عندما تسعل أو تعطس، غط أنفك وفمك بواسطة منديل ورقي أو مرفقك (ليس بواسطة الذراع أو النَّاسُور). تجنب استخدام اليدين هما عاريتين.
  • ارم المنديل الورقي المستعمل فورا في سلة المهملات
  • عقم يديك وذراعيك بشكل دائم
  • تجنب لمس عينيك، أنفك وفمك
  • تجنب التماس الجسدي عند السلام على الناس
  • حافظ على مسافة تباعد بمقدار مترين بينك وبين الآخرين على الأقل  
  • امكث في البيت خلال الأيام التي لا تخضع فيها لغسيل الكلى. لا تشارك في مناسبات عامة وخاصة.

البس كمامة

تنتقل العدوى عن طريق الرذاذ الخارج من أنف أو فم شخص مصاب بفيروس الكورونا.  

الكمامات مخصصة للحيلولة دون انتقال هذا الرذاذ إلى مسطحات أو إلى البشر.  

استخدام الكمامة يحول دون دخول هذا الرذاذ إلى الرئات.  

لأجل توفير الوقاية، من الضروري وضع الكمامة على الوجه بالشكل الصحيح.

يجب على معالجي غسيل الكلى لبس كمامة أثناء تواجدهم في الحيّز العام، السفر لمركز غسيل الكلى وكذلك خلال فترة مكوثهم في المركز.

 

متى ينبغي لبس الكمامة  

  • عموما، يجب لبس الكمامة عند الخروج من البيت أو المكوث في الحيّز العام.
  • أثناء السفر إلى مركز غسيل الكلى والعودة منه أيضا.
  • أثناء المكوث في المركز وأثناء الخضوع للعلاج أيضا.
  • إذا كان أحد أفراد عائلتك تظهر عليه أعراض المتلازمة التنفسية و\أو لامس شخصا تأكدت إصابته بالكورونا، البس الكمامة خلال مكوثك في البيت أيضا.
  • نلفت انتباهك: احذر أن تلوث كمامتك أثناء تغيير الملابس وحمل الكمامة. حاول عدم لمس وجهك أو الكمامة. قم بتنظيف اليدين قبل لبس الكمامة\ ترتيبها وبعد نزعها.

 

قد تلاحظ أن طاقم المركز يستخدم معدات وقاية إضافية – لا تتخوف، هذه هي خطوات وقائية.

 

لربما تود تعليق هذا البيان كمذكرة لنفسك ولأجل باقي أفراد عائلتك أيضا.

ماذا ينبغي عليك أن تفعل في حال ظهرت عليك أعراض تثير الشك بأنك تعرضت للعدوى بفيروس كورونا أو لامست مريضا بالكورونا.

  • تواصل مع مركز غسيل الكلى الذي يتولى علاجك، قبل الحضور لتلقي العلاج وبلغ عن نيتك في الحضور، وسيقوم الطاقم بإرشادك ما هي الخطوات التي ينبغي اتباعها.
  • سيقوم أحد أفراد الطاقم باستقبالك عند مدخل المركز وسيقوم بقياس درجة حرارتك، وبتوجه أسئلة لك حول الأعراض المذكورة، وحول التماس مع المريض بالكورونا. في حال تبين أن كلّ شيء على ما يرام – ستتلقى توجيها بالدخول مباشرة لنقطة تلقي العلاج الخاصة بك.  
  • في حال تبين أن هنالك أعراضا تفيد الشك – سيتم نقلك إلى غرفة جانبية في المركز، ثم يتم تقييم حالتك من قبل الطاقم، بعدها يتخذ قرارا حول مواصلة متابعة علاجك.
  • ستتم معالجة المعالجين المشكوك في أنهم تعرضوا للعدوى ضمن ورديات خاصة بالحجر الصحي في مراكز نفروكار. المعالجون المؤكدة إصابتهم – يتم نقلهم للعلاج في المستشفيات.
  • مراكز نفروكار مستعدة لتقديم العلاج ضمن إطار ورديات عادية\ حجر صحي، من ناحية الوقاية المطلوبة وقواعد العمل فيما يتعلق بالطاقم والمعالجين أيضا.
  • في حال كنت بحاجة لعلاج عاجل، اتصل بنجمة داود الحمراء. لا ينبغي الحضور إلى غرفة الطوارئ في المستشفى بشكل ذاتي. رجاء بلغ مركز غسيل الكلى فورا.

 

 

 ببحسب التحديثات الطارئة من حين الأخر\ التغيير في حالتك ذات الصلة بالكورونا، يحق لطاقم مركز غسيل الكلى تغيير الروتين اليومي الخاص بك. نرجو الامتثال لتعليمات الطاقم.       

لماذا هنالك حاجة للتباعد الاجتماعي؟

ينتقل فيروس كورونا من إنسان إلى إنسان.

 تنتقل العدوى بالمرض، بشكل أساسي، بواسطة الرذاذ المفرز من أنف أو فم إنسان يحمل فيروس الكورونا.

يسقط هذا الرذاذ على الأمتعة والمسطحات الموجودة حول الإنسان، لذلك من المهم أن يحافظ  الإنسان على مسافة تزيد عن المترين تفصل بينة وبين غيرة من الناس. وإلى جانب ذلك، من الأهمية بمكان اتباع وسائل حذر أخرى أيضا (مثل، غسل اليدين عند كلّ مرة نصل فيها إلى البيت أو المركز، تنظيف المسطحات).

 

يُعد أبناء الجيل الثالث، المعالجون بواسطة غسيل الكلى أو هؤلاء الذين يعانون من أمراض مزمنة أخرى، هم الأكثر تعرضا لخطر الإصابة بفيروس الكورونا ذات الأعراض الحادة.    

لذلك، هنالك مزيدا من الأهمية أن تنتهج خطوات معينة لتقليص الخطر، وإتباع خطوات لتفادي التعرض للعدوى.

 

  • امكث في البيت في خلال الأيام التي لا تخضع فيها لغسيل الكلى.
  •  قلل من التواصل الشخصي، لا تشارك في مناسبات عامة وخاصة.
  •  استخدم المواصلات الخاصة للوصول إلى مركز غسيل الكلى وعند العودة منه أيضا.
  •  لا تسلم على الناس بواسطة المصافحة، التقبيل أو العناق.
  • حافظ على مسافة تباعد بمقدار مترين بينك وبين الآخرين على الأقل.  
  • حاول الحصول على مساعدة على شراء المواد الأساسية\ الأدوية (يتم جلبها إلى البيت) وتجنب الذهاب إلى أماكن يمكن فيها خطر انتقال العدوى.  
  • ينبغي لبس كمامة في كلّ مرة تخرج منها من البيت.
  • تجنب لمس الوجه.

إذا كنت تشارك شخصا آخر تظهر عليه أعراضا في مرافق نفس المنزل

  • امكث في البيت وراقب أعراضك
  • بلغ طاقم مركز غسيل الكلى الخاص بك وطبيب العائلة
  • اغسل يديك خلال أوقات متقاربة (لمدة 20 ثانية على الأقل) أو عقمها.
  • على الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراضا، المكوث في غرف منفصلة بقدر الإمكان، لبس كمامة كما ويفضل استخدام مرحاض منفصل.
  • نظف المسطحات بشكل دائم بواسطة مادة تنظيف مخصصة للبيوت وتجنب المشاركة في استعمال متعلقات شخصية مع آخرين، مثل آواني الطعام، البشاكير أو الفراش.

بيان لزوار مراكز غسيل الكلى التابعة لنا

نرجو أن تبدو تفهما لحاجتنا إلى تقييد دخول أفراد العائلة والمعالجين إلى مراكز غسيل الكلى التابعة لنا خلال فترة انتشار فيروس الكورونا.

 

إذا كنت مرافقا لأحد أفراد العائلة، نشكرك لو تجنبت الدخول إلى مراكز غسيل الكلى. لكن في حال كان لا يمكن الاستغناء عن دخولك، رجاء احرص على اتباع تعليمات طاقم المركز. مع ذلك سيكون الدخول غرفة العلاج محدود.   

 

إذا كنت مرافقا لأحد أفراد العائلة ممن يحتاجون للمساعدة في التنقل، سيقوم طاقم المركز التابع لنا بتقديم كلّ ما بوسعه لأجل المساعدة.  

نظام السلوك في غرفة الانتظار التابعة لنا أثناء فترة انتشار فيروس كورونا

خلال فترة انتشار جائحة الكورونا، يجب  الامتناع بقدر الامكان عن المكوث في غرفة الانتظار. 

 

بالرغم من ذلك، في حال كان لابد من استعمال غرفة الانتظار، يجب تكريس المزيد من الانتباه بشكل خاص للسلوك في غرفة الانتظار:

 

  • اغسل\ عقم يديك فور دخولك غرفة الانتظار
  • تجنب الاصطفاف في غرفة الانتظار وتجنب الحركة الزائدة داخل غرفة الانتظار.
  • حافظ على مسافة مترين كحد أدنى تفصل بينك وبين الآخرين عندما تجلس في غرفة الانتظار.
  • تجنب بقدر الامكان لمس المسطحات والأثاث   
  • انتظر حتى تتم منادتك للدخول إلى غرفة العلاج.  
  • سلم على الآخرين عن بعد وتجنب التلامس الجسدي
  • حاول تجنب تناول الطعام والشراب في غرفة الانتظار
  • قلل من جلب الصحف والتابلت (ولأشياء المشابهة)، لا تتقاسم استعمالها مع الآخرين ولا تتركها بعد المغادرة لاستخدام الآخرين.
  • عندما تعطس أو تسعل، غط أنفك أو فمك بواسطة مرفقك أو بواسطة منديل ورقي.

 

هذا السلوك مطلوب منك أثناء تواجدك في حيّز المركز بأكمله.